يستحدث فنّانو الماكياج في لوريال باريس إطلالات الجمال لأعضاء لجنة التحكيم بالمهرجان، وأيضًا لسفيراتِنا، وذلك بدءًا من اليوم الأول لحفل الافتتاح وانتهاءً باليوم الأخير بحفل الختام، وخلال جميع الأيام بينهما. بقيادة العبقرية الإبداعية لڤال جارلاند، يقوم فريق مكوّن من أكثر من 30 من فناني الماكياج بتصميم حوالي 1700 إطلالة ماكياج طوال فترة المهرجان: وَضْع الماكياج لمائتين من المدعوّات وأعضاء لجنة التحكيم صباحًا ومساءً.
تمثّل لوريال باريس مجموعةٌ من النساء المتميّزات من كافة الأصول، وذلك أثناء صعود الدّرَج la montée des marches، كما هو متعارف عليه، حيث السجادة الحمراء في مهرجان "كان" المؤدية إلى قصر الاحتفالات. من كافة القارّات والثقافات، تتّحِد ممثّلاتنا المتميّزات وسفيراتِنا من عالم الموسيقى وعالم الأزياء وكذلك الناشطات؛ لتمثيل جمال التنوّع على هذا المسرح العالمي. بالنسبة للوريال باريس، لا يوجد شكل واحد للجمال، ولذلك يصبح مهرجان "كان" تعبيرًا حيًّا لرؤيتنا الحديثة الخاصة بالجمال.
بعيدًا عن السجادة الحمراء، تنطلق لوريال باريس في "كان": فتجمع الممثّلات ووسائل الإعلام والعاملين في صناعة الأفلام في 10 أيام من ورش العمل والمقابلات والتبادلات. هذه الفعاليات التي تدفع بالتغيير من خلال الانتشار العالمي للمهرجان، تدعم النساء وراء الممثّلات، وتحديات طريق النجاح والدور التمكيني الذي يلعبه الجمال.
وفاءً لروح الشمولية التي تتسم بها العلامة التجارية، تفتح لوريال باريس تجربة "كان" أمام المعجبين لاكتشاف ما وراء كواليس المهرجان. فتستضيف فعاليات لا تحتاج لدعاوى شخصية، وسينما مفتوحة، وبرامج حوارية، أو تدعو ممثّلات متميّزات للسير على السجادة الحمراء مع الناشطات الملهمات لهن، وبذلك تبتكر لوريال باريس تجارب تفاعلية يستمتع بها الجميع. كلٌّ من الجماهير المتواجدين في المهرجان والملايين عبر الإنترنت معًا في مهرجان "كان".
يكشف كلٌّ من فنانة الماكياج ڤال جارلاند وخبير الشعر ستيفان لانسيان مراحل إطلالاتهما على السجادة الحمراء، حيث يمكن إعادة ابتكار جمال العرض بشكلٍ فوري. من خلال قوة الشفاه الحمراء الجريئة، بفضل كولور ريش، أو النظرة الشاملة مع ڤوليوم مليون لاشيز، تلعب لوريال باريس دورها في تمكين النساء لتوصيل الرسالة التي يرغبن في توصيلها إلى العالم. وذلك لأن "كل امرأة تستحق ذلك."
