من 14 مايو إلى 25 مايو، زينت عائلة لوريال باريس النسخة السابعة والسبعين من مهرجان كان. كل واحدة منهن لها قصتها وشخصيتها الخاصة، حيث جسدت سفيراتنا، بما في ذلك سيندي برونا، وفيولا ديفيس، وإيل فانينج، وجين فوندا، وإيفا لونجوريا، وآندي ماكدويل، وبيبي فيو جرانديس، رؤيتنا للنساء القويات الجديرات، الواثقات من أنفسهن سواء على السجادة الحمراء أو في الحياة.

تمثل سيندي برونا جيلًا جديدًا من الناشطات النموذجيات، وتدافع عن الإدماج وحقوق المرأة.
تشتهر فيولا ديفيس، وهي الشخص الثامن عشر الذي حقق مكانة EGOT بجوائز إيمي وأوسكار وتوني وجرامي، بالتزامها بحقوق الإنسان وخطاباتها العامة الممكّنة.
تتمتع إيل فانينج بشغف كبير بالمساواة بين الجنسين، وهي ممثلة تناضل من أجل المرأة في السينما، فضلاً عن التحرش في الشوارع من خلال برنامج Stand-Up.
أيقونة النشاط في هوليوود، جين فوندا، تتحدث بلا هوادة عن خطر الاحتباس الحراري وتدافع عن مكانة المرأة في السينما.
إيفا لونجوريا، أيقونة كان، تستغل شهرتها للترويج للتعليم وريادة الأعمال النسائية والمساواة بين الجنسين.
تحارب الممثلة والمنتجة اللامعة أندي ماكدويل التمييز على أساس السن في صناعة السينما والجرائم ضد الإنسانية.
تجسد بطلة الألعاب البارالمبية بيبي فيو جرانديس المرونة والتفاني، وتدافع عن الرياضات الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة وتلهم جيلها لاحتضان الحزم واحترام الذات.

مرة أخرى هذا العام، قامت خبيرة المكياج العالمية لوريال باريس فال جارلاند وخبير الشعر ستيفان لانسيان، بمساعدة فريقهما، بتصميم إطلالات لتعزيز جمال كل سفيرة وملابسها وشخصيتها.

تألقت سيندي برونا بأسلوب هوليوود المتطور، مع شفاه وردية ناعمة.

تألقت إيل فانينج بإطلالة مضيئة وبسيطة تتميز بلمسة من اللون الأزرق على جفونها وأحمر شفاه وردي لامع على شفتيها.

اختارت إيفا لونجوريا، التي تباينت مع فستانها اللامع الرائع، بشرة نضرة ومتوهجة وشفتين بلون البشرة.
وسط مهرجان الشفاه الوردية، برزت لوما جروثي بأحمر شفاه Rouge Passion وبشرة خزفية.